toha الادارة
الجنس : المساهمات : 1854 العمر : 50 البلد : تاريخ التسجيل : 26/07/2007
| موضوع: الظواهري : ايران ساعدت امريكا علي احتلال افغانستان والعراق 08.09.08 16:16 | |
| عشية الذكرى السابعة لهجمات 11 سبتمبر ، هاجم الرجل الثاني في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري الحرب الصليبية ضد الإسلام ، كما شن هجوما عنيفا غير مسبوق على إيران .
وفي تسجيل مصور جديد بثت قناة الجزيرة الفضائية مقتطفات منه ، انتقد الظواهري صراحة مرشد الجمهورية الإيرانية آية الله على خامنئي ، واتهم إيران بالقيام بدور في حرب بوش على الإسلام ، مشيرا إلى أنها تتعاون مع الأمريكيين في احتلال العراق وأفغانستان .
وكان الظواهري قد اتهم في تسجيل صوتي له في 17 أغسطس الماضي الرئيس الباكستاني السابق برويز مشرف بـ"الخروج عن الإسلام", واصفاً الجيش الباكستاني بـ"عصابة المرتزقة الخاضعة لسيطرة الإدارة الأمريكية".
وأضاف أن مشرف أحد أكبر أعداء الإسلام, إن لم يكن أكبرهم, منتقدا المساعدة التي قدمها لواشنطن للإطاحة بالإمارة المسلمة في أفغانستان " حركة طالبان " بعد أحداث سبتمبر 2001.
وحاول الرجل الثاني في القاعدة تحريض الباكستانيين على جيشهم, متساءلاً :" هل الجيش الباكستاني جيش يحمي المسلمين أم أنه وكالة لأجهزة الاستخبارات أو عصابة من المرتزقة تقتل المسلمين, لإسعاد أسيادها الصليبيين الجدد في البيت الأبيض؟".
وأجاب عن هذه التساؤلات, قائلاً:" من الواضح أن الواجب الأول للجيش الباكستاني في السنوات الأخيرة كان المشاركة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في المجازر بحق المسلمين من كابول إلى إسلام آباد, فالهجوم الذي شنه الجيش على المسجد الأحمر العام الماضي يكشف الوجه المناهض للإسلام لدى القادة العسكريين الباكستانيين".
وكان رجل الدين والسياسي الايراني محمد علي ابطحي نائب الرئيس الايراني للشئون القانونية الاسبق قد صرح بانه لولا ايرانلما سقطت كابول وبغداد في تصريح له مع احدي الجرائد الشيعية كما ان الغريب هو ما ذكرته صحيفة الصنداى تايمز في احدي مقالاتها عن صداقة عماد مغنية الثعلب الشيعي مع قيادات القاعدة " التقى عماد فايز مغنية بأسامة بن لادن وايمن الظواهري بالسودان، حيث كان بن لادن قد اقام مراكز تدريب داخل مزارع، وفي الوقت نفسه كانت هناك وحدة من الحرس الثوري تحت غطاء منظمة "جهاد الاعمار"، التي تولت بناء بعض الطرق والمنشآت في السودان. وبسبب تعرف البعض على هوية عماد، فإنه خضع للعملية الجراحية الثانية في عام 1997 التي غيرت ملامحه بشكل كامل، على حد قول المصدر الايراني.وما بين 1997 وغزو العراق 2003، قضى عماد مغنية ايامه في ايران وافغانستان وسورية ولبنان وباكستان، وشمال العراق، وساعد على انتقال كبار قيادات "القاعدة" من افغانستان الى إيران. وفي أواخر عام 2003 لعب عماد دورا مهما في ترتيب انتقال مقاتلي "القاعدة"، عبر ايران الى العراق، مستخدما علاقاته الوثيقة مع الحرس الثوري وفيلق القدس من جهة، وعلاقاته مع ايمن الظواهري، وسيف العدل، وسعد بن لادن، ومحمد الاسلامبولي شقيق قاتل الرئيس المصري الراحل انور السادات خالد الاسلامبولي من جهة ثانية. "
وايضا تسمية شارع رئيسي في طهران باسم الصديق الشخصي لايمن الظاهري وقاتل السادات وهو خالد الاسلامبولي احد رموز الفكر الجهادي السلفي العالمي فهل تصريحات الظواهري تنهي صداقة عقود بين القاعدة وايران؟
ايمن الظواهري وعلاقات متناقضة وأيمن الظواهري - مولود في مدينة كفر الدوار في محافظة البحيره في 19 يونيو 1951. ثاني أبرز قياديي منظمة القاعدة العسكرية من بعد أسامة بن لادن وزعيم تنظيم الجهاد الإسلامي العسكري المحظور في مصر. رصدت الحكومة الأمريكية مكافأة تقدّر بـ 25 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدّي إلى القبض عليه بعد ان كانت المكافأة 5 ملايين دولار. والده الدكتور محمد الظواهري من أشهر الأطباء المصرين، وجده من والده الشيخ محمد الظواهري أحد شيوخ الأزهر، أما جده من والدته فهو عبد الوهاب عزام من رجال الأدب بمصر في مرحلة ما قبل ثورة 1952، وعم أمه هو عبد الرحمن عزام أول أمين عام للجامعة العربية، و له خالان الأول سالم عزام أمين المجلس الإسلامي الأوروبي، والآخر محفوظ عزام نائب رئيس حزب العمل المصري
درس الطب و حصل على ماجستير جراحة من جامعة القاهرة عام 1978 ثم تابع الدراسة في الباكستان ليحصل على درجة الدكتوراة من مدرسة الهدى في بيصور.
كان عضو في خلية سرية تكونت عام 1968. و ظهر لدى القبض عليه في 23 أكتوبر 1981 أنه وصل إلى درجة أمير التنظيم ومشرفا على التوجيه الفكري والثقافي لحركة الجهاد والجماعة
وبحلول عام 1979، إنضم الظواهري إلى منظمة الجهاد الإسلامي وانتظم فيها إلى ان اصبح زعيم التنظيم ومن المسؤولين على تجنيد الدماء الجديدة في صفوف التنظيم. وحينما اغتال خالد الاسلامبولي الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، نظمت الحكومة المصرية حملة اعتقالات واسعة وكان الظواهري من ضمن المعتقلين الا ان الحكومة المصرية لم تجد للظواهري علاقة بمقتل السادات وأودع الظواهري السجن بتهمة حيازة أسلحة غير مرخصة.
في عام 1985 أفرج عنه فسافر إلى المملكة العربية السعودية ليعمل في أحد المستشفيات ولكن لم يستمر في عمله هذا طويلا.
و بعد ذلك سافر إلى الباكستان و منها لأفغانساتن حيث إلتقى أسامة بن لادن و بقي في أفغانستان إلى أوائل التسعينات حيث غادر بعدها إلى السودان و لم يغادر إلى أفغانستان مرة ثانية إلا بعد أن سيطرت طالبان عليها بعد منتصف التسعينات وخلال تلك الفترة التقي بالثعلب الشيعي عماد مغنية عدة مرات بحسب الصنداي تايمز.
| |
|
لافندر مشرفة ادارية عامة
الجنس : المساهمات : 2475 الموقع : حيث أنا البلد : تاريخ التسجيل : 04/10/2007
| موضوع: رد: الظواهري : ايران ساعدت امريكا علي احتلال افغانستان والعراق 12.09.08 3:07 | |
| العزيز توحة ../ ان الدور الايراني القذر الذي لعبته الحكومة الايرانية وتواطئها مع المحتل الامريكي - سواءا علي الصعيد الافغاني ومن بعده علي الصعيد العراقي * وكثيرا من القادة العسكريين الاميركان صرحوا بذلك وعلى المكشوف * لذلك فان هذه الفوضي العارمة والقتل والدمار وعدم الاستقرار الذي تشهده المنطقة من الطبيعي جدا ان يكون محركه الاساسي ومغذيه هي نفسها الايدي الصفراء اللعينة وروح كسرى وعمائم الصفويين السوداء من يريد ان يرى وجه ايران الحقيقي فلينظر الى العراق وما يجري على يد ذيول وازلام ايران من مليشيات وفرق موت طائفية من قتل للعراقيين الشرفاء الذين يرفضون الاحتلال الامريكي والايراني للعراق حسبنا الله عليهم ونعم الوكيل فاشكرك يا مشرفنا على موضوعك الشيق و المثير للجدل تحياتي
| |
|
قمر عضو مميز
الجنس : المساهمات : 547 العمر : 39 البلد : تاريخ التسجيل : 22/10/2007
| موضوع: رد: الظواهري : ايران ساعدت امريكا علي احتلال افغانستان والعراق 12.09.08 15:30 | |
| والله الأمر واضح الا على السذج من الأمة.
متى كانت ايران خطرا على الغرب؟؟؟؟؟ بالطبع ايران لم ولن تكن خطرا على الغرب لأن تاريخ الفرس مليء بخيانة الأمة وتواطئهم مع أعدائها.
والآن اعترفت أمام الملأ أن لها اليد الطويلة في اسقاط العراق وأفغنستان في يد الاحتلال وما تزال تعرض خدماتها للاحتلال الأمريكي الا أن هذا الأخير يرفض ذلك.
ايران هي عدوة الاسلام والمسلمين والتتبع الفهيم للأحداث يتيقن من ذلك الف شكر toha على عرض الموضوع | |
|