منتديات شمس المعارف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شمس المعارف

افضل البرامج المشروحه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 إنهم اساؤوا للعراق ولشعبه داخل البلاد وخارجها.. حقائق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لافندر
مشرفة ادارية عامة
مشرفة ادارية عامة
لافندر


الجنس : انثى المساهمات المساهمات : 2475
الموقع : حيث أنا
البلد : إنهم اساؤوا للعراق ولشعبه داخل البلاد وخارجها.. حقائق IraqC
تاريخ التسجيل : 04/10/2007

إنهم اساؤوا للعراق ولشعبه داخل البلاد وخارجها.. حقائق Empty
مُساهمةموضوع: إنهم اساؤوا للعراق ولشعبه داخل البلاد وخارجها.. حقائق   إنهم اساؤوا للعراق ولشعبه داخل البلاد وخارجها.. حقائق I_icon_minitime06.04.08 7:43

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السويد

إنهم اساؤوا للعراق ولشعبه داخل البلاد وخارجها.. حقائق عما يحصل في السويد من جرائم

منذ أن دخل الاحتلال وجوقته أرض العراق الطاهرة وقام بتدنيسها ظهرت في مجتمعنا الكثير من المتغيرات وراحت الناس تعاني شتى أنواع العذاب على يد المحتل ومن جاء معه من مليشيات وتنظيمات وشركات إرهابية كلها تستهدف بالنتيجة المجتمع العراقي وبناءه الرصين وتمسكه بدينه وبعاداته وتقاليده..

وكان من ثمار ديمقراطية المحتل أن امتلأت السجون والمقابر بالأبرياء بل ظهرت عصابات تفننت بارتكاب أبشع الجرائم واستخدمت أنواعا من الوسائل التي لم يستخدمها من قبل عتاة المجرمين ؟

هذه المعاناة وما رافقها من نقص في الخدمات وحاجات المواطن اليومية جعلت أبناء العراق يفكرون بالبحث عن ملاذ آمن لهم ولعوائلهم وكانت السويد من أكثر دول العالم مراعاة لظروف العراقيين واستقبلتهم وأعانتهم في محنتهم وخاصة أولئك الذين تعرضوا أكثر من غيرهم إلى سادية العصابات الإجرامية الحكومية أو من ارتبط بها من مليشيات .

ولكن ما حصل في السويد كان شيئاً غير متوقع بسبب أن نهاية عام 2007 شهدت موجة جديدة من اللاجئين العراقيين وأغلب أولئك كانوا من (المجرمين والقتلة) ممن كان لهم اليد الطولى في تهجير وقتل وتعذيب إخوانهم في الوطن وهؤلاء هربوا بعد أن شعروا بأن المحتل وحكومته ستتخلص منهم لأنهم أكملوا مهمتهم الأساسية واجرامهم بحق أبناء وطنهم إضافة إلى أنهم تمكنوا ماديا من خلال الفدية التي كانوا يتقاضونها من ضحاياهم الأبرياء.

حيث هرب أولئك القتلة عن طريق شبكات التهريب الدولية ووصلوا إلى السويد وادعوا أنهم مضطهدون ومهجرون وحملوا معهم الوثائق والمستمسكات التي زوروها بطرقهم الخاصة كونهم محترفون بهذا المجال ونالوا ما ارادوا من أقامة ورواتب وسكن لكنهم للأسف لم يتخلوا عن طبعهم السيئ ورغباتهم التي تربوا عليها فهم نقلوا معهم عادات وتقاليد أساءت للفرد العراقي وجعلته يخجل من أن يقول أنه عراقي..!

لقد راح أولئك الشراذم بعدما أساؤوا للعراق وشعبه داخل البلاد يسيئون لأسم العراق وهم في خارجه وظهرت في السويد حالات جديدة من الجريمة المنظمة خاصة في مدينة ما لموا الجنوبية ويمكننا أن نتطرق لبعض تلك الجرائم وكمايلي :

• ظهور عمليات سرقة الدراجات الهوائية والتنسيق مع عصابات تهريب دولية تقوم بإرسالها إلى أفريقيا وقد تاشرت لدى أقسام الشرطة في المدينة أن اللصوص هم لاجئون عراقيون للأسف .

• بروز ظاهرة الزواج المؤقت لعدة ساعات بحيث راح بعضهم البعض يتفق في البارات والديسكوات على الزواج لساعة أو اثنتين ( متعة من نوع آخر ) ثم تظهر مشكلة الحمل لاحقا وتبدأ الخلافات التي تصل في معظمها إلى دوائر الهجرة وأقسام الشرطة .

• تنامي عمليات التهريب لبضائع من الدول المجاورة للسويد وخاصة الخمور والمخدرات والسكائر والاتجار بها بشكل سري لكن الشرطة تمكنت من كشفه و تبين أن لاجئون عراقيون يقفون وراءها .

• تزايد عمليات الانفصال والطلاق بين الأزواج لغرض الحصول على أكبر قدر من المساعدات المالية وبعد ذلك انكشفت الحالات وتبين أنه طلاق وهمي لأغراض مادية مما أنعكس على سمعة العراقيين أمام الشرطة السويدية .

• نقل عادات وتقاليد جديدة إلى المجتمع السويدي عكست صورة سلبية عن شعب العراق الذي كان يعرف عنه انه شعب متحضر وذا تاريخ عريق حتى وصل الأمر إلى سفك الدماء بمناسبات معينة وفي الشوارع وأمام أنظار السويديين الذين لا يرغبون برؤية الدماء كغيرهم من شعوب العالم المتحضرة.

أن ما يحصل اليوم من جرائم تسيء إلى العراق والعراقيين على يد هذه المجموعات يجعل البعض يتساءل ماهو موقف حكومة السويد؟ ولماذا لا تعيدهم إلى العراق ؟
وللإجابة نقول أن الحكومة السويدية لا تريد الإساءة إلى العرب والإسلام مطلقا ولذلك فأنها لاتسمح بنشر هكذا مواضيع لكي لا تخلق ردود أفعال لدى مواطنيها كما أن القانون السويدي يعاقب أولئك على جرائمهم لكن العقوبة كحبس لفترة بالنسبة لهم هي فندق درجة أولى كونهم عاشوا دائما وسط أكوام النفايات لذا يرون في العقوبة السويدية راحة واستراحة لكي يعودوا بعدها من جديد إلى ارتكاب الفواحش وهكذا دواليك .


هذه الحقائق تجعلنا نعتقد جازمين إن الاتفاق الذي عقد مؤخرا لم يأت من فراغ بل حتما كانت هناك رغبة سويدية للتخلص من أكبر عدد من هؤلاء السيئين ممن شوهوا سمعة العراق ولم يحترموا مضيفيهم .



المصدر : أحمد العراقي - السويد :: وانا اوقع عليه بنت العراق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إنهم اساؤوا للعراق ولشعبه داخل البلاد وخارجها.. حقائق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شمس المعارف :: المنتديات العامه :: الشؤن السياسيه-
انتقل الى: